لقطة طريفة واحدة كانت كفيلة بجعل المشجع البرازيلي توميرا سافوي يصبح أحد أشهر الشخصيات في روسيا، ويلاحقه الجميع كي يلتقطوا معه صورا وحتى الشركات كي تستفيد منه كوجه دعائي. وجاءت شهرة سافوي الواسعة، بعدما اقتحم بثا مباشرا لإحدى القنوات في أول مباراة للمنتخب البرازيلي في مونديال روسيا، وأطلق عبارة كان يعتقد أنها تمتدح روسيا، لكن تتضمن كلمة نابية ورددها هو معتقدا أنه يقول شيئا جيدا.